لفت انتباهي الإقبال الكبير من جانب شبان وكهول العرب والمسلمين على مساعدة الشعب الصومالي، وإعانته على الخروج من أهوال المجاعة. فإلى جانب الجهات الرسمية والدولية، وعلى الخصوص منظمة التعاون الإسلامي، هبّت منظّمات وجهات وأفراد كلّ بقدر استطاعته وقدراته، مصداقا لقوله صلوات الله وسلامه عليه: «الخير في وفي